قصة ناصر ... مزيج من القصص والألعاب التفاعلية
تعمل القصة على تحفيز للطفل وإكسابه المزيد من المهارات الفكرية والإبداعية بالإضافة إلى تنمية القدرات العقلية والتنمية الاجتماعية والنفسية والانفعالية لديه وبذلك تكون القصة هي من المركبات الأساسية في حياة الطفل التعليمية، إذ تعمل القصة على تصور جوانب الحياة وتعبر عن العواطف الإنسانية وتصف الطبيعة وتشرح الحياة الاجتماعية وتساعد في الوصول إلى المثل العليا بما فيها من تأثيرات في أعماق النفوس، وكما تساعد على تكوين اتجاهات واضحة وقيم متعددة حول ما يتلقون (مدني، 2004).
وأكد العديد من الباحثين على أهمية القصة بالنسبة لتعليم الأطفال موضحين أنها من الأساليب التربوية المؤثرة والفعالة بتربية الطفل وتوجيهه لما لها من قوة تأثير على متلقيها من الأطفال، كما للقصة دور في توجيه السلوك لدى الطفل وغرس المبادئ الجيدة فيه وتقوي الخيال في ذهن الأطفال كذلك تدخل البهجة والسرور فيهم وتدفع بهم إلى تنمية ذكاءاتهم.
من هنا يأتي مشروع استكمال تطوير تطبيق "قصص ناصر" للأطفال من الفئة العمرية (3-6) سنوات ليكون أداة تفاعلية تربوية لغرس وتنمية المهارات الاجتماعية لهذه المرحلة العمرية الصغيرة
تعمل القصة على تحفيز للطفل وإكسابه المزيد من المهارات الفكرية والإبداعية بالإضافة إلى تنمية القدرات العقلية والتنمية الاجتماعية والنفسية والانفعالية لديه وبذلك تكون القصة هي من المركبات الأساسية في حياة الطفل التعليمية، إذ تعمل القصة على تصور جوانب الحياة وتعبر عن العواطف الإنسانية وتصف الطبيعة وتشرح الحياة الاجتماعية وتساعد في الوصول إلى المثل العليا بما فيها من تأثيرات في أعماق النفوس، وكما تساعد على تكوين اتجاهات واضحة وقيم متعددة حول ما يتلقون (مدني، 2004).
وأكد العديد من الباحثين على أهمية القصة بالنسبة لتعليم الأطفال موضحين أنها من الأساليب التربوية المؤثرة والفعالة بتربية الطفل وتوجيهه لما لها من قوة تأثير على متلقيها من الأطفال، كما للقصة دور في توجيه السلوك لدى الطفل وغرس المبادئ الجيدة فيه وتقوي الخيال في ذهن الأطفال كذلك تدخل البهجة والسرور فيهم وتدفع بهم إلى تنمية ذكاءاتهم.
من هنا يأتي مشروع استكمال تطوير تطبيق "قصص ناصر" للأطفال من الفئة العمرية (3-6) سنوات ليكون أداة تفاعلية تربوية لغرس وتنمية المهارات الاجتماعية لهذه المرحلة العمرية الصغيرة
Show More