القرآن هو البحر المحيط، ومنه تستخرج جواهر العلوم ونفائس الفهوم، ومن فتح له طريق الفهم فيه من المؤمنين .. دام فتحه، وتم نوره، واتسع علمه، وصار لا يمل من قراءته ليلا ولا نهارا، لأنه قد وجد فيه مقصوده، وظفر منه بمطلوبه، وهذه صفة المريد الصادق.
ومما ذكره بعض الصالحين في الحث على لزوم ورد من القرآن قوله: ينبغي أن يكون لك أيها المسلم ورد من تلاوة الكتاب العزيز، تداوم على قراءته في كل يوم وليلة، وأدنى ذلك أن تقتصر على جزء، فيكون لك ختمة كل شهر، أو أعلى من ذلك؛ أن تختم في كل ثلاثة أيام. وأن لقراءة القرآن فضلاً عظيماً، وأثراً في تنوير القلب كبيراً. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل عبادة أمتي قراءة القرآن".
ومما ذكره بعض الصالحين في الحث على لزوم ورد من القرآن قوله: ينبغي أن يكون لك أيها المسلم ورد من تلاوة الكتاب العزيز، تداوم على قراءته في كل يوم وليلة، وأدنى ذلك أن تقتصر على جزء، فيكون لك ختمة كل شهر، أو أعلى من ذلك؛ أن تختم في كل ثلاثة أيام. وأن لقراءة القرآن فضلاً عظيماً، وأثراً في تنوير القلب كبيراً. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل عبادة أمتي قراءة القرآن".
Show More