من أروع ما ورثه المسلمون في مجال الدعاء والمناجاة مع الله سبحانه وتعالى هو زبور آل محمد(عليهم السلام)، الصحيفة التي أنشأها الإمام زين العابدين(عليه السلام) فعرفت فيما بعد بالصحيفة السجادية.
ونظراً لأهمية هذه الصحيفة، وضرورة الرجوع إليها في مختلف منعطفات الحياة، كان من المهم أن تكون ضمن تطبيق متناسب مع أحدث التقنيات، فخرج بتوفيق الله وتسديده هذا التطبيق الماثل بين أيديكم والذي تميز بالأمور التالية:
1 ـ مقابلة النص مع نص النسخة المحققة والمقابلة على أربع نسخ قديمة معتبرة.
2 ـ إضافة معاني الكلمات الغامضة والغريبة ومن خلال النقر عليها.
4 - إضافة شرح رياض السالكين مرتبطاً بعبارات أدعية الصحيفة السجادية.
3 ـ فهرسة حديثة وتصنيف موضوعي للأدعية.
4 ـ البحث السريع في العناوين والنصوص.
5 ـ قراءة الأدعية بالأصوات المشهورة والمتوفرة.
نتطور بملاحظاتكم
ونظراً لأهمية هذه الصحيفة، وضرورة الرجوع إليها في مختلف منعطفات الحياة، كان من المهم أن تكون ضمن تطبيق متناسب مع أحدث التقنيات، فخرج بتوفيق الله وتسديده هذا التطبيق الماثل بين أيديكم والذي تميز بالأمور التالية:
1 ـ مقابلة النص مع نص النسخة المحققة والمقابلة على أربع نسخ قديمة معتبرة.
2 ـ إضافة معاني الكلمات الغامضة والغريبة ومن خلال النقر عليها.
4 - إضافة شرح رياض السالكين مرتبطاً بعبارات أدعية الصحيفة السجادية.
3 ـ فهرسة حديثة وتصنيف موضوعي للأدعية.
4 ـ البحث السريع في العناوين والنصوص.
5 ـ قراءة الأدعية بالأصوات المشهورة والمتوفرة.
نتطور بملاحظاتكم
Show More